يتبع الخط أسلوب النسخ، وهو نمط من الخط العربي قام الخطاط ابن مقلة في القرن العاشر بتقنينه وجعله معيارًا يُستخدم بشكل رئيسي في الكتابات غير الدينية.
فحتى ذلك الوقت، كانت الحروف العربية تُستخدم أساسًا لنقل النصوص المقدسة.
أما اليوم، فإن أسلوب النسخ يُعد الأكثر استخدامًا في الطباعة والمنصات الرقمية، سواء للأعمال الدينية أو الدنيوية، بفضل وضوحه وسهولة قراءته.
يتبع الخط أسلوب النسخ، وهو نمط من الخط العربي قام الخطاط ابن مقلة في القرن العاشر بتقنينه وجعله معيارًا يُستخدم بشكل رئيسي في الكتابات غير الدينية.
فحتى ذلك الوقت، كانت الحروف العربية تُستخدم أساسًا لنقل النصوص المقدسة.
أما اليوم، فإن أسلوب النسخ يُعد الأكثر استخدامًا في الطباعة والمنصات الرقمية، سواء للأعمال الدينية أو الدنيوية، بفضل وضوحه وسهولة قراءته.
يتبع الخط أسلوب النسخ، وهو نمط من الخط العربي قام الخطاط ابن مقلة في القرن العاشر بتقنينه وجعله معيارًا يُستخدم بشكل رئيسي في الكتابات غير الدينية.
فحتى ذلك الوقت، كانت الحروف العربية تُستخدم أساسًا لنقل النصوص المقدسة.
أما اليوم، فإن أسلوب النسخ يُعد الأكثر استخدامًا في الطباعة والمنصات الرقمية، سواء للأعمال الدينية أو الدنيوية، بفضل وضوحه وسهولة قراءته.