خط "دماوند" هو محاولة لتصميم خط ثنائي اللغة، يتميز بالثقل والأصالة، ويرتكز على الطابع البصري الإيراني بأسلوب قوي ومرن.
التركيز الرئيسي في تصميم الحروف الفارسية كان على تحقيق التوازن بين المساحات الإيجابية والسلبية داخل الحروف، مثل الفتحات والعيون والأحواض. أما في تصميم الحروف اللاتينية، فكان الهدف تحقيق الانسجام والتوافق البصري مع الحروف الفارسية، بحيث يُنتج تنسيقًا مثاليًا في النصوص ثنائية اللغة.
نتيجة هذا التركيز هو خط غير زخرفي، لكنه مخصص للعناوين، بوزن ثقيل ونبرة هادئة، يناسب العناوين الرسمية والجادة. وقد سُمّي "دماوند" تكريمًا لصمود وأصالة أعلى قمة في إيران.
خط "دماوند" هو محاولة لتصميم خط ثنائي اللغة، يتميز بالثقل والأصالة، ويرتكز على الطابع البصري الإيراني بأسلوب قوي ومرن.
التركيز الرئيسي في تصميم الحروف الفارسية كان على تحقيق التوازن بين المساحات الإيجابية والسلبية داخل الحروف، مثل الفتحات والعيون والأحواض. أما في تصميم الحروف اللاتينية، فكان الهدف تحقيق الانسجام والتوافق البصري مع الحروف الفارسية، بحيث يُنتج تنسيقًا مثاليًا في النصوص ثنائية اللغة.
نتيجة هذا التركيز هو خط غير زخرفي، لكنه مخصص للعناوين، بوزن ثقيل ونبرة هادئة، يناسب العناوين الرسمية والجادة. وقد سُمّي "دماوند" تكريمًا لصمود وأصالة أعلى قمة في إيران.
خط "دماوند" هو محاولة لتصميم خط ثنائي اللغة، يتميز بالثقل والأصالة، ويرتكز على الطابع البصري الإيراني بأسلوب قوي ومرن.
التركيز الرئيسي في تصميم الحروف الفارسية كان على تحقيق التوازن بين المساحات الإيجابية والسلبية داخل الحروف، مثل الفتحات والعيون والأحواض. أما في تصميم الحروف اللاتينية، فكان الهدف تحقيق الانسجام والتوافق البصري مع الحروف الفارسية، بحيث يُنتج تنسيقًا مثاليًا في النصوص ثنائية اللغة.
نتيجة هذا التركيز هو خط غير زخرفي، لكنه مخصص للعناوين، بوزن ثقيل ونبرة هادئة، يناسب العناوين الرسمية والجادة. وقد سُمّي "دماوند" تكريمًا لصمود وأصالة أعلى قمة في إيران.