كانت فريق التصميم في شركة Landor قد اختار بالفعل خط Bw Gradual ليكون الخط المناسب للهوية البصرية الجديدة، لكن كان لا بد من إيجاد نظير عربي له.
كان التحدي الأكبر هو إيجاد التوازن الصحيح بين الوضوح البصري والاستمرارية الشكلية بين نظامي الكتابة، دون الإخلال بتجربة القارئ العربي.
فمن السهل الوقوع في فخ "تعريب الخط اللاتيني"، متجاهلين أن الخط العربي يتميّز بطابع خطيّ (كالليغرافي) عضوي أكثر بكثير من نظيره اللاتيني.
ولذلك، من الضروري الانتباه بدقة للفروقات الثقافية والعملية بين الأبجديتين.
كانت فريق التصميم في شركة Landor قد اختار بالفعل خط Bw Gradual ليكون الخط المناسب للهوية البصرية الجديدة، لكن كان لا بد من إيجاد نظير عربي له.
كان التحدي الأكبر هو إيجاد التوازن الصحيح بين الوضوح البصري والاستمرارية الشكلية بين نظامي الكتابة، دون الإخلال بتجربة القارئ العربي.
فمن السهل الوقوع في فخ "تعريب الخط اللاتيني"، متجاهلين أن الخط العربي يتميّز بطابع خطيّ (كالليغرافي) عضوي أكثر بكثير من نظيره اللاتيني.
ولذلك، من الضروري الانتباه بدقة للفروقات الثقافية والعملية بين الأبجديتين.
كانت فريق التصميم في شركة Landor قد اختار بالفعل خط Bw Gradual ليكون الخط المناسب للهوية البصرية الجديدة، لكن كان لا بد من إيجاد نظير عربي له.
كان التحدي الأكبر هو إيجاد التوازن الصحيح بين الوضوح البصري والاستمرارية الشكلية بين نظامي الكتابة، دون الإخلال بتجربة القارئ العربي.
فمن السهل الوقوع في فخ "تعريب الخط اللاتيني"، متجاهلين أن الخط العربي يتميّز بطابع خطيّ (كالليغرافي) عضوي أكثر بكثير من نظيره اللاتيني.
ولذلك، من الضروري الانتباه بدقة للفروقات الثقافية والعملية بين الأبجديتين.